kayhan.ir

رمز الخبر: 141837
تأريخ النشر : 2021November28 - 20:06

فوائد مذهلة للبصل ولكن!

تحدثت الطبيبة، خبيرة التغذية الروسية، ماريا تيخوميروفا، عن الخصائص المفيدة للبصل، محذرة في الوقت ذاته من الأمراض التي لا يجوز للمصابين بها تناول البصل.

وقالت تيخوميروفا: "البصل له العديد من الخصائص المفيدة، وله تأثيرات مضادة للبكتيريا والفيروسات. كما يحتوي على الكبريت الذي يساعد في إزالة السموم. والبصل هو أيضا مصدر جيد لفيتامين سي والفيتامينات والمعادن الأخرى. فهو يحفز الهضم ويزيل السوائل الزائدة".

وأشارت الخبيرة إلى أن "الكيرسيتين المضاد للأكسدة في البصل مفيد أثناء الإصابة بالسرطان والحساسية. وبالإضافة إلى ذلك يحسن البصل جودة الحيوانات المنوية".

وأضافت:" ولكن المصابين بتقرحات المعدة والاثني عشر يجب أن يتناولوا البصل بحذر".

 

تحذير..إهمال علاج التسوس يعرض حياتك للخطر

كشفت الرابطة الألمانية لأطباء الأسنان إن ورم الأسنان الحميدي، عبارة كيس قيح في حجم حبة العدس يظهر في نطاق الفك، أو جذور الأسنان، وغالبًا ما ينجم عن أمراض الأسنان مثل التسوس، والتهاب دواعم السن، أو اللثة أو لب السن.

كشفت الرابطة الألمانية لأطباء الأسنان إن ورم الأسنان الحميدي، عبارة كيس قيح في حجم حبة العدس يظهر في نطاق الفك، أو جذور الأسنان، وغالبًا ما ينجم عن أمراض الأسنان مثل التسوس، والتهاب دواعم السن، أو اللثة أو لب السن.

وغالبا ما ينجم عن أمراض الأسنان مثل التسوس، والتهاب دواعم السن، أو اللثة أو لب السن.

وأضافت الرابطة أن أعراضه، ألم الأسنان، واحمرار اللثة وتورمها، والشعور بألم فيها، وارتفاع درجة حرارة الجسم، والصداع.

ويجب استشارة الطبيب فور ملاحظة الأعراض للعلاج في الوقت المناسب لتجنب العواقب الوخيمة، التي قد تترتب على هذا الورم، مثل نشوء الخراجات، والتهاب العظم، وانتقال الالتهاب عبر الدم مسبباً التهاب عضلة القلب الخطير.

وأشارت الرابطة إلى أن هذا المرض بالأدوية مثل المضادات الحيوية، وفي بعض الحالات يزال جذر السن أو السن جراحياً.

وأوضحت أن هناك بعض الخطوات الوقائية من الإصابة بالورم، ومنها ضرورة العناية الجيدة بالفم عن طريق تنظيف الأسنان بمعدل لا يقل عن مرتين يوميًا بالفرشاة ومعجون أسنان يحتوي على الفلورايد، واستعمال خيط الأسنان لتنظيف الفراغات بينها مرة واحدة يومياً، مع الفحوصات الدورية لدى طبيب الأسنان.

 

'الفيتامين الأهم'.. ارتفاعه يسبب الإصابة بالتبول المفرط والفشل الكلوي

يتطلب جسم الإنسان مستويات محددة من الفيتامينات؛ إذ إن ارتفاع النِّسَب أو انخفاضها الحاد قد يؤثر بشكل كبير على بعض العمليات الجوهرية والأساسية لدى الإنسان.

وتفصيلاً، يؤثر نقص "فيتامين د" -على سبيل المثال- على مناطق عدة في جسم الإنسان، بما في ذلك الظَّهر والعضلات، ويمكن أن يؤدي نقصه الحاد إلى تشوهات وأمراض العظام، مثل الكساح عند الأطفال، والعديد من حالات هشاشة العظام لدى البالغين.

وفي هذا الصدد تقترح هيئة الخدمات الصحية الوطنية في أمريكا أن يحصل الإنسان على كمية 10 ميكروجرامات من "فيتامين د" يوميًّا للحفاظ على صحة العظام والعضلات.

لكن إذا لاحظت ارتفاع معدلات التبول المتكرر فإن ذلك يعتبر مؤشرًا على ارتفاع نسبة هذا الفيتامين المهم؛ لذلك فإن الإفراط في تناول مكملات "فيتامين د" يمكن أن يكون ضارًّا؛ ويجب تجنُّبه.

وبحسب المقال المنشور في صحيفة "express" ، تشمل العلامات الأخرى لارتفاع معدلات "فيتامين د" لدى الإنسان: "الغثيان والقيء وضعف العضلات والارتباك والألم وفقدان الشهية والجفاف والعطش الشديد وحصوات الكلى".

وتشير هيئة الخدمات الصحية الوطنية في أمريكا إلى أن المستويات العالية جدًّا من "فيتامين د" في الدم يمكن أن تسبب التبول المفرط.

وتضيف الهيئة: "المستويات العالية للغاية من (فيتامين د) يمكن أن تسبب الفشل الكلوي، وعدم انتظام ضربات القلب، وحتى الموت".

وترى المعاهد الوطنية للصحة في أمريكا أن المستويات العالية جدًّا من هذا الفيتامين تحدث دائمًا نتيجة تناول كميات مفرطة من "فيتامين د"، على الرغم من أنه لا يمكن الحصول عليه بشكل عام من أشعة الشمس بشكل دائم، وخصوصًا مع التقدم في السن.

وبدورها، أصدرت مؤسسة "Public Health England" الصحية بيانًا، أكدت فيه ضرورة تناول كمية 10 ميكروجرامات يوميًّا من الفيتامين للحفاظ على صحة عظامنا وعضلاتنا، لكن في أشهر الصيف يحصل الغالبية على كفايتهم من خلال التعرُّض لأشعة الشمس، واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.