تتعدّد الفوائد الطبية للكركم، فهو:
- مكافح لنشوء السرطان، وخصوصاً سرطان الثدي لدى النساء، وقادر على الحد من نمو الخلايا السرطانية والقضاء عليها.
- مضاد قوي للأكسدة، ما يساعد الجسم على طرد المواد السامّة.
- مضاد للفيروسات والإلتهابات.
- خافض للكوليسترول.
- علاج لمرضى التهاب الكبد الوبائي "سي"، حيث تبيّن الدراسات أن الكركم أكثر فعاليّة من خلاصة الشاي الأخضر في تثبيط التلف الفيروسي لخلايا الكبد.
- مخفّف لآلام "الروماتويد".
- مخفّف لآلام الدورة الشهرية.
- علاج جيّد للدوسنتاريا والديدان.
- علاج للإسهال والحمّى والصداع والزكام والإلتهاب الشعبي.
- علاج فعّال للتعب المزمن.
دراسات عالميّة...
توصّل باحثون في "الجمعية الأميركية للسرطان" أن الكركم يحتوي على مجموعة من العناصر الطبيعية التي تشجّع على الموت الذاتي للخلايا الخبيثة، ما يمنع تطورها أو عودتها من جديد. ويؤكدون وجود جيل جديد من الأدوية المكافحة للسرطان والمعتمدة على بعض المواد الطبيعية المضادة للسرطان، مثل "السيلينيوم" وفيتاميني "أ"A و"دي 3" D3 والشاي الأخضر، إلا أن مادة "كركيومين"، وهي مضادة للأكسدة مستخلصة من بهار الكركم، أثبتت فعاليّة أكبر في مكافحة الخلايا السرطانية. وينصحون المصابين بالسرطان أن يتناولوا بين 2000 - 4000 ملغ من خلاصة "كركيومين" مع وجبة غنية بالمغذيات يومياً، حيث تعمل هذه المادة على تجديد وظائف الكبد وحمايته من الأمراض.