علم بهتر است یا ثروت؟
امام علي (ع)پاسخ میدهد
امام علي (ع)فرمود :العِلمُ أفضَلُ مِنَ المالِ بِسَبعَه:ًْ الأوّلُ: أنَّهُ مِيراثُ الأنبِياءِ و المالُ مِيراثُ الفَراعِنَهًْ، الثاني: العِلمُ لا يَنقُصُ بِالنَّفَقًَْهًِْ و المالُ يَنقُصُ بِها، الثّالِثُ: يَحتاجُ المالُ إلَى الحافِظِ و العِلمُ يَحفَظُ صاحِبَهُ، الرّابِعُ: العِلمُ يَدخُلُ فِي الكَفَنِ و يَبقَى المالُ، الخامِسُ: المالُ يَحصُلُ لِلمُؤمِنِ و الكافِرِ و العِلمُ لا يَحصُلُ إلاّ لِلمُؤمِنِ، السّادِسُ:جَميع النّاسِ يَحتاجونَ إلَى العالِمِ في أمرِ دينِهِم و لا يَحتاجونَ إلى صاحِبِ المالِ، السّابِعُ: العِلمُ يُقَوِّي الرَّجُلَ عَلَى المُرورِ عَلَى الصِّراطِ و المالُ يَمنَعُهُ؛
به هفت دليل، علم برتر از ثروت است:
اوّل: علم ميراث پيامبران است و ثروت، ميراث فرعونها.
دوّم: علم با انفاق كم نمىشود، اما ثروت با خرج كردن كم مىشود.
سوّم: ثروت، نيازمند نگهبان است، اما علم، دارنده خود را نگهبان است.
چهارم: علم در كفن هم با صاحب خود مىآيد، اما ثروت بجا مىماند.
پنجم: ثروت براى مؤمن و كافر فراهم مىآيد، اما علم (منتج به بندگی خدا) جز براى مؤمن حاصل نمىشود.
ششم: همه مردم در كارهاى دينى خود به عالم نياز دارند، اما به شخص ثروتمند نيازى ندارند.
هفتم: علم، آدمى را در گذر از صراط نيرو مىبخشد، اما ثروت مانع گذشتن او مىشود.
(منيهالمريد صفحه 110؛ بحار الأنوار، ج1، ص 185)
امام علي (ع)فرمود :العِلمُ أفضَلُ مِنَ المالِ بِسَبعَه:ًْ الأوّلُ: أنَّهُ مِيراثُ الأنبِياءِ و المالُ مِيراثُ الفَراعِنَهًْ، الثاني: العِلمُ لا يَنقُصُ بِالنَّفَقًَْهًِْ و المالُ يَنقُصُ بِها، الثّالِثُ: يَحتاجُ المالُ إلَى الحافِظِ و العِلمُ يَحفَظُ صاحِبَهُ، الرّابِعُ: العِلمُ يَدخُلُ فِي الكَفَنِ و يَبقَى المالُ، الخامِسُ: المالُ يَحصُلُ لِلمُؤمِنِ و الكافِرِ و العِلمُ لا يَحصُلُ إلاّ لِلمُؤمِنِ، السّادِسُ:جَميع النّاسِ يَحتاجونَ إلَى العالِمِ في أمرِ دينِهِم و لا يَحتاجونَ إلى صاحِبِ المالِ، السّابِعُ: العِلمُ يُقَوِّي الرَّجُلَ عَلَى المُرورِ عَلَى الصِّراطِ و المالُ يَمنَعُهُ؛
به هفت دليل، علم برتر از ثروت است:
اوّل: علم ميراث پيامبران است و ثروت، ميراث فرعونها.
دوّم: علم با انفاق كم نمىشود، اما ثروت با خرج كردن كم مىشود.
سوّم: ثروت، نيازمند نگهبان است، اما علم، دارنده خود را نگهبان است.
چهارم: علم در كفن هم با صاحب خود مىآيد، اما ثروت بجا مىماند.
پنجم: ثروت براى مؤمن و كافر فراهم مىآيد، اما علم (منتج به بندگی خدا) جز براى مؤمن حاصل نمىشود.
ششم: همه مردم در كارهاى دينى خود به عالم نياز دارند، اما به شخص ثروتمند نيازى ندارند.
هفتم: علم، آدمى را در گذر از صراط نيرو مىبخشد، اما ثروت مانع گذشتن او مىشود.
(منيهالمريد صفحه 110؛ بحار الأنوار، ج1، ص 185)