طرق مواجهة الحرب الناعمة
عمار الولائي
1_الايمان والاعتقاد والاقتناع بأصل وجود حرب ناعمة تستهدف الاسلام والتشيع ومصادر قوته والعقيدة والمذهب
2- الحضور في الساحات والمشاركة في جميع الغعاليات التي فيها نصرة للإسلام و المذهب والحوزة والمرجعية والولاية
3- معرفة أهداف الحرب الناعمة وكشفها لأن بذلك تستهم بشكل كبير في إحباطها
4- تشخيص العدو الحقيقي أولاً ومن ثَمَّ أدواته و رصد مواقفه وإشاراته
5- تطوير كفاءة الإعلام الإسلامي لمواجهة الماكنة الإعلامية لأعداء الإسلام والمذهب
6- الاستفادة من نفس الوسائل التي يستخدمها العدو وتوجيه الضربات للأعداء من نفس منصات وأدوات حربهم الناعمة (النكتة بالنكتة والتحشيش بالتحشيش والمقال بالمقال والمسلسل بالمسلسل والصورة بالصورة والهاشتاك بالهاشتاك… .الخ)
7- الاعتماد على الباحثين المتميزين بالأخلاق والتفكير الاستراتيجي والأسلوب العلمي والتركيز على الأبحاث والدراسات ذات الطابع الميداني والانفتاح على المؤسسات المعنية بالحرب الناعمة ودعمها وتطويرها
8- التحذير ومواجهة اي خطاب يدعو الى الفرقة والفتنة وشق عصا المسلمين سيما خطاب البعث الكافر الداعي للقومية
9- التصدي للإعلام الفاسد المثير للفتن والقلاقل من خلال إقامة حملات توعية بعدم المتابعة له والتحذير من خطره في المجتمع ابتداء من الأسرة الى الشارع
10- إنتاج مناعة إعلامية مضادة تعتمد بناء الانسان أخلاقيا وعقائديا من قبل القنوات الإسلامية الفعلية التي تنهج الخط المعتدل
11- ضرورة صناعة وتربية جيل شبابي محصّن عقائديا و مقاوم ومنتظر وممهد لإمام زمانه (التركيز على طلاب الابتدائي والمتوسطة)
12- احتواء الكفاءات والنخب المثقفة الإسلامية المقاوِمة ودعمهم والاستفادة من خبراتهم وامكاناتهم
13- ضرورة وجود خطاب إسلامي حداثوي يتماشى مع ما يوجد من تطور إعلامي خصوصا أن المتلقي (الشيعي) يأتي مشحوناً ومتغذيا من الإعلام المعادي في القنوات ووسائل التواصل التي ملؤها الأخبار الكاذبة وبث الشبهات والتشكيك بالإسلام وزعزعة العقيدة وشيطنة مصادر القوة الشيعية