5 أسباب شائعة لنقص فيتامين “ب12 و”د”
التغذية ليست السبب الوحيد لنقص فيتامين "ب12” وفيتامين "د”.
يمكن أن تكون التغذية علاجاً لنقص هذه النوعية من الفيتامينات، لكن تؤثر عوامل حياتية عديدة على حصول الجسم على هذه الاحتياجات، وعدم استنزافها من الجسم.
نمط الحياة
إذا كنت تميل إلى الجلوس معظم فترات النهار، وتتناول الأطعمة دون حركة ونشاط بدني، قد يتسبب ذلك في نقص فيتامين "ب12″، قد يؤدي نمط الحياة المستقر مع نقص الفيتامين إلى مرض الشلل الرعاش (باركنسون) والزهايمر.
المشروبات الغازية
تستنزف هذه النوعية من المشروبت فيتامين "ب12″ و”د” من الجسم، خاصة إذا تم استهلاك كمية كبيرة من هذه المشروبات الغازية والصودا.
الأطعمة المصنّعة
لأنها غنية بالملح والسكر يتسبب أكل الكثير من الأطعمة المصنّعة في استنزاف فيتامين "ب12″ و”د” من الجسم.
كذلك يتسبب عدم تناول الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والمعكرونة الكاملة والخبز الأسمر في نقص فيتامين "ب12”.
الشمس
في حالة عدم تعرضك للشمس بشكل مباشر، وليس من وراء زجاج، لمدة 15- 20 دقيقة يومياً قد تشكو من نقص فيتامين "د”.
الشمس من أفضل مصادر فيتامين "د”، ويمكن الحصول عليه من السردين والسلمون المعلب، والفطر (المشروم) ويوجد بنسبة أقل في البيض والحليب.
النظام النباتي
النباتيون أكثر عرضة لنقص فيتامين "ب12” و”د”، لأنهما يوجدان في صفار البيض واللحوم.
لكن يمكن الحصول عليهما أيضاً من العدس.