بغداد – وكالات : اكد القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي انطلاق صفحة جديدة من عمليات "قادمون يانينوى" لتحرير الجانب الايمن من الموصل، .

وقال العبادي في كلمة له امس الاحد :" نعلن إنطلاق صفحة جديدة من عمليات قادمون يا نينوى لتحرير الجانب الأيمن من الموصل كما حررنا المناطق الأخرى".

وشدد على ضرورة إنطلاق القوات البطلة بكل شجاعة وبطولة للتحرير ما تبقى من الموصل وتحرير المواطنين من (داعش) وإرهابهم وتخليصهم منهم للأبد"، مشيرا الى أن مهمتنا الرئيسية تحرير الإنسان قبل تحرير الأرض".

كما اكد على ضرورة الاهتمام بالمواطنين والنازحين وتوفير الخدمات لهم ، داعيا إلى التعامل مع المواطنين بكل انسانية وتوفير جميع المستلزمات للنازحين والخدمات للمناطق المحررة والإهتمام بهم وتوفير كل المساعدات الممكنة .

من جانبها استعادت القوات العراقية السيطرة على قرى باخيرة وعذبة واللزاكة وسيطرة العقرب والكافور والجماسة والبجواري في الساحل الأيمن لمدينة الموصل من تنظيم "داعش” وقضت على العشرات من إرهابييه.

ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن قائد قوات الرد السريع اللواء ثامر محمد قوله..ان "القوات الأمنية العراقية استكملت تطهير قرى العذبة واللزاكة وتقدمت باتجاه قرية الكافورة وقضت على 23 إرهابيا وسيطرت على عدد كبير من الأعتدة والأسلحة”.

من جهته قال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت في بيان.. إن "قطعات الشرطة الاتحادية تمكنت من قتل ثلاثة قناصين وتدمير خمسة مواقع للإرهابيين بقرية العذبة في الساحل الأيمن لمدينة الموصل” مضيفا..ان "القوات واصلت تقدمها باتجاه تحرير قرية الكافور”.

بدوره أشار قائد عمليات نينوى اللواء الركن نجم الجبوري في تصريح له إلى مقتل ستة من متزعمي تنظيم "داعش” الارهابي في قرية اللزاكة خلال عملية استعادة السيطرة عليها.

إلى ذلك أعلنت قيادة عمليات "قادمون يا نينوى” عن سيطرة قوات الشرطة الاتحادية على منطقة "سيطرة العقرب” ورفع العلم العراقي فوق مبانيها مشيرة إلى تحرير قرى الكافور والجماسة والبجواري في الساحل الأيمن لمدينة الموصل بعد تكبيد تنظيم "داعش” الغرهابي خسائر فادحة في الأفراد والعتاد.

وكان قائد العمليات الفريق الركن عبد الأمير رشيد يارالله أعلن في وقت سابق اليوم "ان قيادة الفرقة التاسعة حررت صباح امس قرية باخيرة غرب الساحل الأيمن لمدينة الموصل إضافة إلى تحرير قريتي عذبة على طريق الموصل واللزاكة على الطريق القديم حمام العليل الموصل من إرهابيي تنظيم "داعش” وفرض السيطرة على محطة الكهرباء الرئيسية في اللزاكة ورفع العلم العراقي فوق مبانيها”.

يشار إلى ان القوات العراقية بدأت في السابع عشر من تشرين الأول الماضي عملية عسكرية واسعة النطاق لتحرير مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من إرهابيي "داعش” فيما أعلن العبادى في الرابع والعشرين من كانون الثاني الماضي تحرير الجانب الأيسر من المدينة بالكامل وعن الاستعداد لبدء معركة الجانب الأيمن

من جانبها استعادت القوات العراقية السيطرة على قرى باخيرة وعذبة واللزاكة وسيطرة العقرب والكافور والجماسة والبجواري في الساحل الأيمن لمدينة الموصل من تنظيم "داعش” وقضت على العشرات من إرهابييه.

ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن قائد قوات الرد السريع اللواء ثامر محمد قوله..ان "القوات الأمنية العراقية استكملت تطهير قرى العذبة واللزاكة وتقدمت باتجاه قرية الكافورة وقضت على 23 إرهابيا وسيطرت على عدد كبير من الأعتدة والأسلحة”.

من جهته قال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت في بيان.. إن "قطعات الشرطة الاتحادية تمكنت من قتل ثلاثة قناصين وتدمير خمسة مواقع للإرهابيين بقرية العذبة في الساحل الأيمن لمدينة الموصل” مضيفا..ان "القوات واصلت تقدمها باتجاه تحرير قرية الكافور”.

بدوره أشار قائد عمليات نينوى اللواء الركن نجم الجبوري في تصريح له إلى مقتل ستة من متزعمي تنظيم "داعش” الارهابي في قرية اللزاكة خلال عملية استعادة السيطرة عليها.

إلى ذلك أعلنت قيادة عمليات "قادمون يا نينوى” عن سيطرة قوات الشرطة الاتحادية على منطقة "سيطرة العقرب” ورفع العلم العراقي فوق مبانيها مشيرة إلى تحرير قرى الكافور والجماسة والبجواري في الساحل الأيمن لمدينة الموصل بعد تكبيد تنظيم "داعش” الغرهابي خسائر فادحة في الأفراد والعتاد.

وكان قائد العمليات الفريق الركن عبد الأمير رشيد يارالله أعلن في وقت سابق "ان قيادة الفرقة التاسعة حررت قرية باخيرة غرب الساحل الأيمن لمدينة الموصل إضافة إلى تحرير قريتي عذبة على طريق الموصل واللزاكة على الطريق القديم حمام العليل الموصل من إرهابيي تنظيم "داعش” وفرض السيطرة على محطة الكهرباء الرئيسية في اللزاكة ورفع العلم العراقي فوق مبانيها”.

يشار إلى ان القوات العراقية بدأت في السابع عشر من تشرين الأول الماضي عملية عسكرية واسعة النطاق لتحرير مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من إرهابيي "داعش” فيما أعلن العبادى في الرابع والعشرين من كانون الثاني الماضي تحرير الجانب الأيسر من المدينة بالكامل وعن الاستعداد لبدء معركة الجانب الأيمن.

من جهته اكد المُتحَدِثُ العسكري باسمِ كتائبِ حزبِ الله جعفر الحسيني انَ الــ" 72 " ساعةً الماضية ، شَهِدَت خمسةَ تعَرُضاتٍ لعناصر داعش الوهابيةِ غربيَ تلعفر.

الحُسيني في حديث لــ " الاتجاه " قال ان , مُجاهِدي كتائب حزب الله ، دَمَروا ما يقاربُ 32 عجلةً مُلغَمة ، بالاضافَةِ الى قتلِ اكثرَ من 300 عنصر من داعش اغلَبهُم ممن يُعرَفون بالانغِماسيين ، في مناطِقَ عين طلاوي وخربة الجحش والشريعية .

واضاف الحسيني ان" ارهابيي داعش انطلقوا في هجماتهم التعرضية من منطقة الشريعة باتجاه عين الاحسان , وانطلقت بعملية متتالية من منطقة عين طلاوي وخربة الجحش وكان هدفها منطقة عين الاحسان , حيث يتواجد فيها مجاهدو كتائب حزب الله .

واشار الى ان" كل التعرضات التي قام بها داعش الارهابي خلال اليومين الماضيين افشلت بتصدي مجاهدي كتائب حزب الله واسناد طيران الجيش العراقي .

من جانب اخر أفاد مصدر محلي في محافظة نينوى، امس الأحد، بانهيار أحد خطوط الصد المتقدمة لتنظيم "داعش” في مطار الموصل وسط إطلاق نار كثيف داخل المطار.

وقال المصدر في حديث تابعه "الموقف العراقي”، إن "أحد خطوط الصد المتقدمة التي أنشأها تنظيم داعش في مطار الموصل بالساحل الأيمن انهار بشكل مفاجئ بعد تعرضه لقصف مركز”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "العشرات من عناصر داعش شوهدوا وهم يهربون خارج أسوار المطار مع سماع إطلاق كثيف”.

وتابع أن "الأوضاع مهيأة لمتغيرات كبيرة في مناطق غرب الموصل بسبب الانهيارات الكبيرة التي برزت في عدة مواقع كانت تمثل نقاط قوة لتنظيم داعش”.

كما اكدت قوات الحشد الشعبي اقتحامها للساحل الأيمن عن طريق منطقة "العربيد" في محافظة نينوى.

وقال مصدر ميداني :" ان اللواء 26 من الحشد الشعبي بدأت باقتحام الساحل الأيمن للموصل من منطقة العربيد ودمرت دفاعات (داعش) ".

وأضح :"أن قطعات الحشد الشعبي دمرت دفاعات الصد لإرهابيي (داعش) في منطقة العربيد في محافظة نينوى ".