بالرغم من فضيحة برنامج بيغاسوس للتجسس والذي اشترته السعودية والامارات ودول اخرى من شركة "إن.إس.أو" الإسرائيلية للتجسس على المعارضين والناشطين، ورغم أن الولايات المتحدة وشركات أميركية مختصة بالتكنولوجيا رفعت دعاوى ضد الشركة، كشفت مصادر أن الإمارات عرضت شيكا مفتوحا لشراء أسهم في هذه الشركة.

وأثار هذا الموضوع غضب مواقع التواصل حيث جاء في حساب " كي أو": " شفنا الإمارات شلون استفادت من التطبيع. اخذت بس برنامج إن إس أو".

وعلق"تيجان": "بعض رجال الأعمال وبدعم إماراتي للحصول على بيانات ومعلومات اكثر من تسعة عشر مليون مشترك سوداني للاستخدام الاستخباراتي وكقاعدة بيانات لنظام التجسس إن إس أو. الاسرائيلي الذي حصل عليه الدعم السريع من "اسرائيل" بغطاء الامارات".

وغرد"باري فيليبس": "إن إس أو تبيع شبكات تجسس تستطيع قرصنة الهواتف النقالة لصالح أنظمة قمعية، منها السعودية والإمارات والبحرين".