مرة أخرى وفقًا لـ Real Raw News - أن قواته دمرت بالفعل 13 مختبرًا للأسلحة البيولوجية في جميع أنحاء أوكرانيا ، بعضها تحت الأرض ، ولهذا السبب اضطروا إلى تنفيذ عدة تفجيرات لاعتبارها مدمرة. لدى بوتين معلومات تفيد بأن معهد الولايات المتحدة للصحة ، والمعهد الفرنسي للصحة ، والمركز الألماني لأبحاث الأمراض المعدية ، ساهموا بالمليارات من دافعي الضرائب في تلك البلدان لأوكرانيا لتطوير أسلحة بيولوجية ، وأن الرئيس زيلينسكي نفسه شارك في رشاوى. لقد وعد بوتين بتقديم أدلة على ما سيقوله في الوقت المناسب. (سيتذكر أتباع تيليجرام أن نائبًا أوكرانيًا اتهم الرئيس زيلينسكي يوم الأربعاء بامتلاك حساب مليونير في الملاذ الضريبي في كوستاريكا ، وهو ما يناسب تمامًا).

 أخبر بوتين ترامب أنه حذر زيلينسكي منذ فبراير 2020 من أنه إذا لم يفكك تلك المعامل ، فسوف يفعل ذلك بنفسه ، لذلك فهو المسؤول الوحيد عما يحدث.

 من المؤكد أن بعضكم قد قرأ أن الجيش الروسي أمس استولى على جزيرة صغيرة تابعة لأوكرانيا في البحر الأسود ، تسمى جزيرة الأفعى. حسنًا ، وفقًا لمعلومات بوتين التي جمعتها Real Raw News ، في تلك الجزيرة كان الموساد الإسرائيلي يطور سلاحًا بيولوجيًا مدمرًا ينتشر في الهواء (عبر chemtrails ، بالطبع) ، والذي كان سيقتل 100 ٪ من الناس. ضرب. ووفقًا لهذا التأريخ أيضًا ، فإن النسخة التي تم تداولها والتي تفيد بأن سكان الجزيرة قد أرسلوا البحارة الروس إلى الجحيم صحيحة. بعد التحقق من عدم رغبتهم في التخلي عن الجزيرة / المختبر الذي يحرسونه ، بدأت سفينة Slava قصفًا للجزيرة مما أدى إلى إبادة جميع الحراس.

 وبحسب التقارير ، استخدمت البحرية الروسية أسلحة حرارية ، حيث أخبر بوتين ترامب أنه تحقق من تدمير الأسلحة البيولوجية بالكامل.

 أخيرًا ، يؤكد بوتين أنهم يطلقون النار على أهداف عسكرية فقط ، وفي الواقع ، لم تُصْبَ أي مبانٍ سكنية في كييف ولم تنقطع الكهرباء.

 والآن نحن نعلم جميعًا بوضوح ما يفعله السيد بوتين في أوكرانيا: إنقاذ البشرية.