أثار تصويت المشرعين الفرنسيين لصالح فرض حظر صريح على ارتداء الحجاب في المسابقات الرياضية ضجة واستنكارا في صفوف المدافعين عن حقوق المرأة.

وصوتت أعلى غرفة تشريعية فرنسية، لصالح تعديل قانون يقترح حظر ارتداء "رموز دينية بشكل ظاهر" أثناء المشاركة في فعاليات ومنافسات تنظمها الاتحادات الرياضية الرسمية.

"الحبيب سالم المشهور" علق بدوره: ان الحرب الشرسة على الحجاب في فرنسا، تعطي الحجاب قوة وحياة، وتحوله إلى أيقونة تحرر بالنسبة لكثير من شرائح المهاجرين والمهمشين!

وغرد "زيد العابد": ان فرنسا تحارب الإسلام منذ القدم.. فهي من قادت الحملات الصليبية.. ومعظمها انطلقت من فرنسا.. وهي أول من حارب الحجاب، وهي من قتلت مئات الآلاف من أخواننا في الجزائر.. وهي من أساءت لنبينا وقائدنا عليه الصلاة والسلام.

وقالت "صبا": بلد الحريات فرنسا تصادق على منع الحجاب في المنافسات الرياضيه بإيعاز من مجلس الشيوخ.

وغرد "محمد الصغير:" ان سبب التركيز على سفور المرأة ووضع الحجاب في أول أولويات الحرب على شعائر الإسلام كما يحدث في فرنسا، إنهم يرون حجاب المرأة المسلمة لونا من ألوان الرفض والتمرد على نموذج المرأة الغربية الذي يراد تعميمه وفرضه.