استطلاع جديد يظهر استياء الأميركيين من إدارة بايدن
اظهر استطلاع حصول الرئيس الأميركي جو بايدن على تقييمات سلبية في تعامله مع التضخم الاقتصادي برأي 67% من المشاركين، وملف الهجرة برأي 64%، والاقتصاد عموماً برأي 61%، والسياسة الخارجية برأي 58%.
وأظهر الاستطلاع الذي أجري مؤخرا استياء الأميركيين الكبير من الطريقة التي يدير فيها الرئيس الأميركي جو بايدن بلاده، حيث يعتقد 4% فقط أن الأمور في أميركا تسير "بشكل جيد".
وقيّم استطلاع وكالة "CBS News / YouGov" نسبة الرضا على وظيفة بايدن بشكل سلبي، وأظهر أيضاً أن بايدن حصل على تقييمات سلبية في تعامله مع التضخم الاقتصادي برأي 67% من المشاركين، وملف الهجرة برأي 64%، والاقتصاد عموماً برأي 61%، والسياسة الخارجية برأي 58%.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية، فإنه عند سؤال المشاركين عن اعتقادهم بكيفية سير الأمور في أميركا، قال 70% "إلى حد ما سيئ"، أو "سيئ للغاية".
ويلقي الأميركيون بأغلبية ساحقة اللوم على بايدن في الاقتصاد الباهت والتضخم وارتفاع التكاليف، إلى جانب ارتفاع أسعار الغاز ونقص المنتجات والخدمات، وعدم عودة الشركات إلى طبيعتها بعد إغلاق فيروس كورونا.
وقال 80% إنهم يؤخرون شراء سلع باهظة الثمن، و79% يقومون برحلات أقل، و78% يتراجعون عن شراء الهدايا ، و71% يقللون من احتفالات الأعياد.