* محمد صادق الحسيني

لان ايران وحزب الله في العلى ونالوا الثريا بعد الثرى، قرر أبو ايوانكا سريعا ارسال قطروسه المعفي عنه وعن والده قبل أيام (نعني به كوشنر صهر ترامب وخادمه الذليل) ليجمع مجلس تعاون القطاريس طالباً منهم اعلان "الصلحة" بما يساوي عملياً تركيب أرجل خشبية لمن تكسرت أرجلهم الاصلية في اليمن ومن طوفان البحر الفارسي وحيتانه ....

الخطوة الترامبية ليست سوى قرص "پانادول" يخفف من الاف الرجفة الذي سينتهي مفعوله بغياب الملك ترامب لتظهر أعراض الرجفة مجدداً على قطاريس الخليج الفارسي...

كلامنا ليس فحشاً ولا اهانة لاحد بل وصف دقيق في علم السياسة لأوضاع من قرروا طواعيةً التخلي عن استقلالية قرارهم ...!

أما معنى القطروس فيرجى مراجعة قاموس اللغة المعروف بتاج العروس.

بعدنا طيبين قولوا الله