أشار باحثون كنديون إلى ان "التفكير في غرفة يكون الضوء فيها خافتاً يساهم في إتخاذ قرارات منطقية بعيداً عن التأثيرات العاطفية"، لافتين إلى ان "البشر يتأثرون أكثر بعواطفهم سلبية كانت أو إيجابية حين يكون الضوء قوياً".

وأضافوا انهم "طلبوا من المشاركين في الدراسة التي أجروها إعطاء ترتيب لعدّة مواضيع وتصنيف عواطفهم ومشاعرهم بشأنها، في ظلّ إختلاف الضوء المستخدم"، معتبرين ان "الجسد يتعامل مع الضوء القوي على أنه حرارة، والشعور بالحرّ يحفز العواطف".